قصتي مع عشيقة أبي .
أنا وعشيقة أبي .
كان ابي كل يوم يجلبها معه الى البيت ، ويدخل معها غرفته ويغلق بابه عليهما حتى المساء ، لم اكن افهم في بادئ الامر ماذا يفعلان ، لانني كنت صغيرا مرت الشهور والسنين وهما مازالا على هذا الحال ، مما زادني شوقا على كشف سر هذه العلاقة ، ففي احدى الليالي وكالمعتاد جاء ابي الى البيت وبصحبته اجمل ماراته عينايا حتى الان ، دخلا غرفتهما واغلقا الباب كما كل ليلة ، زادني حب الفضول ، اردت باية طريقة ان ارا ما يفعلان، فتقدمت نحو بابهما ووضعت عيني بثقب الباب ، ليتني لم افعل ليتني لم ارا ماراته عيناي فعلا اثار شهوتي وايقظ
غريزتي ، رايتها وهي ممدة على الطاولة وابي ينزع عنها ثيابها الضيقة التي كانت ترتديها والتي كانت قد لصقت بجسدها رويدا رويدا ، اردت كسر الباب والهجوم عليها ، الا انني تمالكت نفسي منتظرا نهاية المطاف ، انتهى من نزع ثيابها وظهر ذاك الجسد المتعري المغري ابيض كبياض الثلج ، سبحان من صوراجساد كهذه لم اتمالك نفسي ، فركضت عائدا الى البيت وجلست بيني وبين نفسي ساعة من الزمن ، ياترا ماذا يفعلان الان هل اذهب واكمل معهم من وراء الباب ؟ ام ابقا في بيتي ؟ وسرعان ماخطرت لي فكرة واسرعت الى ابي ثانية ، دقيت عليه الباب فصاح ابي ماذا تريد فقلت امي مريضة يجب ان تلحقها الى المستشفى ، سرعان ماخرج ابي ناسيا الباب خلفه مفتوحا ، فقلت بيني وبين نفسي هاقد جاءت لك الفرصة المناسبة ، فدخلت الباب شواشا شواش كي لا ارعبها كانت مازالت مستلقية عل بطنها ، لكن سبحان المغير من حال الى حال تغير لون جسدها من الابيض الى اللون الاحمر ، الذي اصبح اكثر مغريا فتقدمت ووضعت يدي على ظهرها لم تعارض ، قلبتها على ظهرها لم تعارض ، مما زادني ثقة بنفسي ، وهجمت على سمكة ابي التي كان قد قلاها لنفسه واكلتها لن اترك له الا عظامها .
لاتظننن بي خطيئة لم اقترفها
من تاليف
الياس زاديكه
|