![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]() ماذا ينتفع الإنسان لو رَبِحَ العالم كله وخسر نفسه؟ أو ماذا يعطي الإنسان فداءً عن نفسه؟ ( مت 16: 26 )
![]() (2) «ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلص؟» ( أع 16: 30 ). إنك هالك الآن بسبب خطاياك، قلَّت أو كثرت، ولكن مع هذا يمكنك أن تخلُص. إن الرجاء لا يزال موجودًا أمام نفسك. هل تستطيع الإجابة على السؤال المتقدم؟ إنه أهم سؤال بالنسبة لك. إن مخلِّص الخطاة قد مات لكي نحيا نحن. لقد بذل نفسه ليخلِّص الخطاة. إن الخاطئ لا يستطيع أن يخلِّص نفسه، لأنه لو استطاع أن يخلِّص نفسه لم تكن له حاجة إلى مخلِّص. اترك كل أمل في تخليص نفسك بنفسك، وانظر إلى الرب يسوع وحده، مصلوبًا من أجل الخطاة، والآن موجودًا في السماء بعد أن أكمل العمل؛ عمل الخلاص. إنه المخلِّص الكامل، المخلِّص الذي يقدر أن يخلِّصك الآن كما أنت. وإنه ـ له المجد ـ يُسرّ بذلك. وإذ لا تزال توجد فرصة أمامك، لذلك نحثك قائلين: «آمن بالرب يسوع المسيح فتخلُص ..» ( أع 16: 31 ). (3) كيف ننجو نحن إن أهملنا خلاصًا هذا مقداره؟ ( عب 2: 3 ) مَن يستطيع أن يُجيب على هذا السؤال الرهيب؟ افرض أنك أخذت تستهين بالخلاص وتلعب بالوقت، وفجأةً استيقظت وأنت في الأبدية. كيف تنجو؟ كيف؟ ستمر الدهور، تمر بلا انقطاع، وسوف لا يستطيع أحد أن يجد جوابًا لهذا السؤال. سوف لا يستطيع أحد أن يجد طريقًا للخلاص. إن أهملت المسيح المخلِّص، إن أهملته الآن ثم مُت في بُعدك عنه، فستمضي هالكًا في عذابٍ أليم إلى الأبد، وليس لك أدنى أمل في الحصول على راحة أو على تغيير للحالة ولو طفيفًا. فاقبلهُ تُقبَل في السَّما في مجدهِ الأرفَعْ تَبْقَ سعيدًا دائمًا معْ شعبهِ أجمَعْ كاتب غير معروف
__________________
لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي اولا ثم لليوناني |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
(3) كيف ننجو نحن إن أهملنا خلاصًا هذا مقداره؟ ثلاثة أسئلة في غاية الأهمية لأنها تمسّ مصيرنا الأبدي. علينا أن نعي حقيقتها و ندرك الطريق الذي يمكن أن نحصل من خلاله على الخلاص الذي هو بالرب يسوع. شكرا لك حبيبنا زكا المبارك. |
#3
|
|||
|
|||
![]() أسئلة في غاية الأهمية وإن خسرنا نفسنا فلن نربح شيئا من الأبدية
سلمت يمناك أخي العزيز زكا والرب يقويك... |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|