![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() الطلاق ينهي قصة روميو و جولييت الاردن
نشرت في 2009-08-12 ![]() أشارت المعلومات الواردة للصحيفة من مصادر مقربة أن الجغبير قرر منح زوجته حق الطلاق بعد اصرارها على مطلبها الذي جاء بعد قيام الجغبير بإهانتها أمام زميلاتها و الصراخ في وجهها الأمر الذي أدى بها الى طلب الطلاق و هو السبب وراء قيام الجغبير بتصميم لوحة الاعتذار المشهورة التي تناقلتها وسائل الاعلام في كافة أنحاء العالم و التي طلب فيها من زوجته و أم طفله منى مسامحته على ما اقترف مكن ذنب. و كان الجغبير قد اعتصم أمام مبنى الملكية الاردنية و هو المبنى الذي تعمل به وزجته بعد أن صمم لوحة بلغ طولها ستة أمتار كتب عليها " حبيبتي و حياتي و صديقتي و زوجتي الرائعة أم ابني ايمان اعتذر من كل صميم قلبي على ما بدر مني من أخطاء طوال حياتنا الزوجية و أعدك أن تكون حياتنا المستقبلية قائمة على الحب و الاحترام كما كانت " حيث تابعت سرايا حينها القضية بأدق تفاصيلها و نشرت تباعا أحداثها التي وصفت حينها بالدرامية لتؤول بالنهاية الى مأساة تراجيدية. المصدر: News-All نشرت في í 2009-08-12 |
#2
|
|||
|
|||
![]()
أخي الحبيب
أجد نفسي محتار مع من أكون ربما لها أسباب أخرى غير هذا الخطأ إن لم يكن؟؟؟؟؟ أعتقد بأنها في قمة الغرور والحقد . هل ما أرتكبه هذا الرجل من أهانة لزوجته أكبر من هذا الأعتذار ماذا كانت تريد أكثر من ذلك أخطأ أمام مجموعة وأعتذر أمام الملئ بل أمام الدنيا لو كانت تملك ذرة حب لزوجها وطفلها لعادت له أيضاً أمام الناس لأن الذي يحب لا يكره أبدا. هذا دليل على عدم حبها له وأستغلت الفرصة لتحقيق هدفها. كان الله بعونه وأصبره على مصابه وجرحه الكبير م: سمير روهم التعديل الأخير تم بواسطة ardekhlo:S.Roham ; 26-08-2009 الساعة 09:32 AM |
#3
|
||||
|
||||
![]() أخي الحبيب أجد نفسي محتار مع من أكون ربما لها أسباب أخرى غير هذا الخطأ إن لم يكن؟؟؟؟؟ أعتقد بأنها في قمة الغرور والحقد . هل ما أرتكبه هذا الرجل من أهانة لزوجته أكبر من هذا الأعتذار ماذا كانت تريد أكثر من ذلك أخطأ أمام مجموعة وأعتذر أمام الملئ بل أمام الدنيا لو كانت تملك ذرة حب لزوجها وطفلها لعادت له أيضاً أمام الناس لأن الذي يحب لا يكره أبدا. هذا دليل على عدم حبها له وأستغلت الفرصة لتحقيق هدفها. كان الله بعونه وأصبره على مصابه وجرحه الكبير م: سمير روهم كما تفضلت يا أخي سمير، فإن هذه الزوجة لا تحب زوجها، و متى كان العكس، فمن الواجب أن تعرف كيف تسامح، فالذي لا يقدر على المسامحة، فإنه بكل تأكيد لا يعرف المحبة و لا الحب السامي. مرورك عسل على الدوام يا أخي سمير بارك الرب حياتك. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|