![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]()
\\فإنكم كلما أكلتم هذا الخبز وشربتم هذه الكأس، تُخبرون بموت الرب إلى أن يجيء ( 1كو 11: 26 )
![]() إلى أن يجيء .. ماذا؟ قالت عروس النشيد «إلى أن يفيح النهار وتنهزم الظلال، أذهب إلى جبل المُر وإلى تل اللبان» ( نش 4: 6 ). فعندما يجيء سيفيح النهار ويشرق فجر النهار الكامل، وكل الظلال ستنقشع وإلى الأبد تتلاشى. فإلى أن يبزغ كوكب الصبح، على العروس أن تكون ”في جبل المُرِّ وتل اللبان“. فالمرّ دائمًا يشير إلى الآلام والموت، واللبان ببخوره يشير إلى السجود. فإلى أن يجيء نأخذ مركز الموت «لأنكم قد مُتم وحياتكم مُستترة مع المسيح في الله» ( كو 3: 3 ). ولا شيء يساعدنا على الوجود في هذا المركز أكثر من تفكيرنا في مَنْ مات من أجلنا بسبب محبته العظيمة لنا، وفي ذلك نستطيع أن نتعبد أيضًا للرب، ونرفع إليه بخور سجودنا. وصورتنا في هذا المركز هي التي يعبِّر عنها التفافنا حول عشاء الرب في أول الأسبوع، وعن هذا يكتب الرسول بولس للكورنثيين قائلاً: «فإنكم كلما أكلتم هذا الخبز وشربتم هذه الكأس، تُخبرون بموت الرب إلى أن يجيء» ( 1كو 11: 26 ). فشعب الرب من حول عشائه يكونون على جبل المُرّ وتل اللبان. وإنهم يصنعون الذكرى إلى ميعاد معين إلى أن يجيء، وعندما يجيء لا تكون هناك حاجة بعد إلى صُنع العشاء، ولا إلى المائدة التي يرتبها تجاه مضايقينا. ويا لها من لحظة هنيئة عندما ترى عيوننا ذاك الذي كله مشتهيات! أندرو مولر
__________________
لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي اولا ثم لليوناني |
#2
|
|||
|
|||
![]() ويا لها من لحظة هنيئة عندما ترى عيوننا ذاك الذي كله مشتهيات!
نعم ياغالي ماأجمل تلك اللحظة بسعادتها وبهجتها عندما نكون كفئ لها .. تشكر ياغالي زكا على كل ماتقدمه من روحانيات تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#3
|
|||
|
|||
![]()
وصورتنا في هذا المركز هي التي يعبِّر عنها التفافنا حول عشاء الرب في أول الأسبوع، وعن هذا يكتب الرسول بولس للكورنثيين قائلاً: «فإنكم كلما أكلتم هذا الخبز وشربتم هذه الكأس، تُخبرون بموت الرب إلى أن يجيء» ( 1كو 11: 26 ). فشعب الرب من حول عشائه يكونون على جبل المُرّ وتل اللبان. وإنهم يصنعون الذكرى إلى ميعاد معين إلى أن يجيء، وعندما يجيء لا تكون هناك حاجة بعد إلى صُنع العشاء، ولا إلى المائدة التي يرتبها تجاه مضايقينا. ويا لها من لحظة هنيئة عندما ترى عيوننا ذاك الذي كله مشتهيات!
وياله من يوم يتمناه كل مؤمن ولتتكحل عيون كل مؤمن بمرآه والعيش بأنواره فسوف لن يجوع ولن يعطش مادام يعيش في حضرة الرب ..
شكرا لك أخ زكا الرب يقويك أكثر وأكثر ... |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|