![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]()
´أندراوس ... وَجَدَ أولاً أخاه سمعان ... فجاءَ به إلى يسوع ( يو 1: 40 - 42)
![]() لم يطلب أحد من أندراوس أن يسأل عن أخيه، بل محبته القلبية هي التي جعلته يُسرع في الإتيان بأخيه سمعان إلى الرب يسوع، بعد أن وجده هو. والدرس من هذا لا شك واضح. إن من شُفيَ من المرض عليه أن يأتي بالمرضى المتألمين إلى الطبيب الذي شفاه. لقد جاء أندراوس بأخيه إلى المكان المناسب وإلى الشخص المناسب. فهو لم يأتِ به إلى الكنيسة، ولا إلى العقيدة، أو إلى رجل الدين، بل «جاء به إلى يسوع». وكم كان هامًا عمله هذا. فبفضل اهتمام أندراوس، أصبح سمعان في ما بعد صيادًا عظيمًا للناس، وأحد أقطاب رسل المسيح. صحيح أن شهرة سمعان فاقت شهرة أخيه، لكن أندراوس، ولا شك، سيشارك في مُجازاة أخيه، ذلك لأنه هو الذي جاء به إلى يسوع. لقد خَلُصت نفسك، وحولك كثيرون لم تَزَل نفوسهم هالكة كما كانت نفسك منذ وقت قريب، فكم من هؤلاء تكلمت معهم عن المخلص؟ وهل تظن أنك تستطيع أن ترفع يدين طاهرتين خاليتين من دم النفوس، إن كنت لا تجتهد بكل إمكانياتك أن تأتي بالكثيرين إلى المسيح؟ ولاحظ أن مَنْ جاء به أندراوس هو أخوه. إذًا البيت هو المكان الذي يجب أن نبدأ منه عملنا. وليم ماكدونالد |
#2
|
|||
|
|||
![]() تشكر أخ زكا على هذا النشاط الديني المكثف الرب يعوضك بكل ماهو خير لك ..
مواضيعك في قمة الروعه لأن المحبة إن لم تكن حقيقة لا نستطيع أن نطلق عليها كلمة محبة .. تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#3
|
|||
|
|||
![]()
حبيب الرب الياس لينميك الرب في كل فهم روحي لتثمر في نفوس اخرين لمجد ربنا يسوع المسيح ماران اثا
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|