و راعي مخطئاً و انسَ أذاهُ
و حابي الناسَ لا تأتي سخيفا
و لا تسعى إلى ظلمٍ و غدرٍ
فإنّ الظلمَ قد يأتي مُخيفا
و عشْ للسّلمِ في قلبٍ رحيمٍ
يمنّ اللهُ خيراً. كنْ عطوفا!
أدامك الرب يا أبو نبيل
لهذه الكلمات التي وزنتها بكل رفق لننتبه لماهو خطأ وماهو
الصح في حياتنا
وجل من لايخطيء فكلنا معرضون للخطأ ولكن الرب يغفر
ذلاتنا عندما نلجأ إليه لأنه أب رحيم ...