فعلا أفتقدنا شاعرنا الأنيق وأخينا وصديقنا يعقوب لحدو ،، أتمنى أن يكون المانع خيرا كي يشرق علينا كشمس الربيع ،،، ونستمتع بقراءة أشعاره التي لها موقعا خاصا على النفوس الحزينة .
أتمنى ألا تطول غيبتك أيها الصديق والأخ يعقوب ...
نحن بإنتظارك !!!
تقديري ومحبتي
طوالستان