و الشّعرُ يحكي من الأوزانِ قافيةً
و الليلُ يُرسي على أصدائِه وَجَلا.
يا أنثى صمتٍ أعيري الكونَ فلسفةً
في عزلةِ الكونِ إغواءً صفا, حَمَلَ
سلمت يمناك أخي فؤاد على هذه الأحاسيس الصادقة والكلمات العذبة .. أحسنت وأبدعت يا أخي في كل كلمة خطتها يداك ..
تقديري ومحبتي
ألياس