تَحَرّكْ لا تَقِفْ ساكِنْ
بِيَومٍ لا تَقُلْ لَكِنْ ... و حاوِلْ ما هُوَ المُمْكِنْ
لأنّ الضّعفَ إحباطٌ ... لعزمِ المرءِ في لَكِنْ
و أنّ المُمْكِنَ المرجوَّ ... في تَحفيزِكَ السّاكِنْ
إذا استَعْدَدْتَ في عزمٍ ... فلنْ تَعتَدَّ بالرّاكِنْ
لِمَنْ يخشى مِنَ الدّنيا ... و ما في وجهِها الدّاكِنْ
أرومُ اليومَ إنشادًا ... تَحَرَّكْ لا تَقِفْ ساكِنْ!