إنها قصة جميله صورتها لنا بحقيقتها ومعانيها الرائعه ...
فعلا ياأخي المرأة هي عبارة عن كتلة أحاسيس ومشاعر شفافه ورقيقه وليست سلعه كما تصورها ذاك الملك شهريار بإعتقداه بأنه بماله وجبروته سينال مايرغب من شهرزاد التي عرفت كيف تصده وتتركه أخيرا يستسلم ويعترف بأن المرأة هي كغيثارة يجب عليه أن يتعلم العزف على أوتارها كي يستطيع أن يسمع اللحن الجميل الذي يطربه ...
تشكر أخي فؤاد فعلا قصة جميلة سلمت يداك
تقديري ومحبتي
ألياس