جَعَلْنا حُبَّكمْ فوقَ الجَميعِ
وأنتمْ فِعْلُكُمْ سُوءُ الصَّنيعِ
فَهَل هذي طِباعُ الشِّرِ فيكمْ؟
أمِ الأخلاقُ صارتْ في رُجُوعِ؟
فَتَحْنا قلْبَنَا لكنّ غَدْرًا
أتانَا مُوجِعًا قلبَ الوَديعِ
وحيثُ العيدُ آتٍ في سلامٍ
أضَعْتُمْ بهجةً عندَ الطلوعِ.
_______________
28/04/2019
فؤاد زاديكى