مرحبا
وصلت إلى الشام في رحلةٍ
أتوق إليها مع الخاطرات
ولم أنسك في حناي الضمير
لأنيَّ حقاً أعيش السبات
سبات الحقيقة يا صاحبي
سبات الصراحة للقادمات
فإن كنت أنوي زقّ الهوى
فإني أطاول في العاطيات
لك الأمر طوعاً أيا صاحبي
لك الود حقاً بدرب السراة
ولدت بفلك الرؤى أنتحي
أنين المحبة للمعجبات
و لم أرتأي خطوةً ترتسم
ملامح عيشي بعثر الفلاة
دمتم
__________________
أريد دنيا اللاحدود
|