دعِ الآهاتِ تشدو من غرامي
و عن فحوى المعاني من مرامي
صدى الحرمانِ في مدٍّ و جزرٍ
على أعقابِ صمتي و انهزامي
تخلّى الصّبرُ عنّي و اتّقاني
شعورٌ محبطٌ حيثُ انفصامي!
إنما للصبر حدود ياحبيبي ولا حدود للحرمان والعذاب...
تشكر لتنويعك الرائع في شعرك الذي يأخذ بقلوبنا فرحا لقراءته
دمت لنا أميرا للقافية وملكا للسجع ...