شرعتْ كهوفُ الخوفِ تُصدرُ أنّةً
صلبتْ رجاءَ العمر عند الأنّةِ
في عمقِ أوديةِ الحنانِ تشنّجتْ
شَظَفاً شرايينُ المحبّة في الّتي
لقد أعطيت للكمات المعاني وللأحاسس التعبير وللقصيد الروعه والإبداع ياأخي .. ربي لايحرمنا منك مما تقدمه لنا ياأخي من جماليات .. تشكر ياغالي وسلمت يداك .
تقديري وحبتي
ألياس