اشكر الرب من اجلك اخي المحبوب فؤاد وانا اقراْ هده القصة وجدة فيها قصتي ولاكن مع فارق انني كنت اشر بكثير من صاحب هده القصة لاكن المجد لربي يسوع اللدي رد نفسي مند عشر سنوات وعندما رجعت اليه لم يسئلني مادا فعلت بل سمعت صوته يقول وخطاياك لااعود ادكرها قد محوت كغيم دنوبك والان انا اعيش مع زوجتي المحبوبة والتي هي عطية الله لي وسيعوضنا عن السنين التي اكلها الجراد ليس من العيب أن نخطيء لكن العيب و كل العيب أن نصرّ على المضي في أخطائنا دون الاستفادة منها و العمل على تجاوزها.
|