الأستاذ فؤاد زاديكه المحترم
تحية طيبة وبعد
شعراً نبع ماء رقراق نابع من القلب ينهال علينا ولكن هيهات كان القدر أكبر منا جميعاً وللسياسات الإستعمارية في الغرب اللعين كانت مصلحته تقتضي ذلك أما قرأت كتاب قتل أمة للسفير الأمريكي في عام 1916 حيث كانت امريكا دولة عادية آنذاك نتمنى لشعبنا كل المحبة والتوفيق .
نبيل
|