هذا النسيمُ الذي جاء الشذا نِعَماً
أغمضتُ عيني له و الوعدُ آفاقُ
يا جرحَ قلبي الذي بركانُهُ ارتعدَ
تحتَ الرّمادِ أما للوصلِ إلحاقُ؟
أشهرتُ قلبي لك و الحبّ يحملُهُ
ما ضاقَ يوماً بكم قلبٌ و أخلاقُ
مالي أراك
هائما وجلا
يامن تناثر
وجده وعلا
أجيبك بحب
وبلا سؤلا
أنت الحبيب
بالغ العلا
أقف حائرة بماذا أرد وكلك شعلة من العطاء الذي يحير العقل
الرب يزيدك إلهاما وعبقرية أيها المارد في الشعر ...أحييك .