الغالي و المحب الصديق الجميل موسى لحدو عبدة أنت تفتّق جروحنا من حين لآخر علما أنها لم تكن في يوم من الأيام اندملت تماما فالحنين دائم الاشتعال و الحسرات فيض لا ينقطع و الحزن هو مشوارنا مع الحياة و فيها يا غالي أشكرك و تحية كبيرة لك و للعائلة الكريمة
__________________
fouad.hanna@online.de
|