وردةٌ في مرافئِ القصيدةِ تنمو
تتهادى فوقَ تخومِ الرَّحيلِ
وردةٌ من عبقِ البحرِ
من وشاحِ اللَّيلِ
تحنُّ إلى حبرِ القصيدة
إلى انبعاثِ الشِّعرِ
من رضابِ الخميلِ!
سلمت يداك وهما تنثران عطر وشذى الورود بين حنايا ومنعطفات هذا المنتدى
دمت لنا متألقا الأستاذ الأخ صبري يوسف