و شموعاً توقدُ من فرحٍ
في دنيا الأنثى و تشتعلُ.
أدركتُ خلالَ معاملتي
صدقاً أنْ ليس ليَ الأملُ
إنْ جئتُ الأنثى أعاملها
بالغبنِ الموجعِ يقتتلُ
حكّمتُ العقلَ بما وهبَ
الرّحمنُ و أغدقَ يكتملُ
بالعدلِ رأيتُ تعانقني
بالرحمةِ جودٌ يقتبلُ.
عشت نصيرا للأنثى ملهمتك الأولى في نظم أحلى القصائد
بوركت للرفع من شأننا ياغالي ...