يضحكُ الشّعرُ ابتهاجاً
بالمعاني و الأماني
تحتفي منهُ القوافي
بانطلاقاتِ تُعاني
مثلما الأزهارُ تعطي
عطرَها في كلِّ آنِ
كلماتك تسحرنا وتبلغ بنا إلى ذروة الجمال اللامتناهي
شكرا لك يا أبو نبيل مبدع على طول....
شربتُ من خمورِ العشقِ كأساً
فمالَ العقلُ عن حَدِّ اعتدالِ
و شئتُ الوصلَ، قلتُ اليومَ عيدي
فزادتْ مِنْ تعاليها تغالي
فتاةُ الحسنِ، في دَلٍّ تقولُ:
عسيرٌ يا فتى نيلُ الوصالِ.
الشكر العميق لك يا حبيبتي أم نبيل فللحرق مقاصده و مراميه، و للقلب شجونه و مآسيه.