سأحيا هائماً فيكِ شريكاً
و أبقى راشداً, أدري صوابي!
فأنتِ مَنْ أضاءَتْ لي رجاءً
و قوّتْ مَنعتي ضدّ الصّعابِ
و صانتْ عفّتي, جادتْ بحبٍّ
فكانَ الخيرُ سفراً من كتابي
و أنتِ مَنْ حمتْ ضعفي بيومٍ
و أسقتني لذيذاً منْ شرابِ.
تعالي غرّدي شجواً جميلاً
و عيشي الودّ حلواً في رحابي.
دمت محبا ومضحيا وصادقا في عواطفك يا رفيق عمري ودربي
أشكرك لهذه الرومانسية التي نحتاجها في بعض الأوقات ...