طيورُ الأيك حنّتْ لاحتفالٍ،
بَهيجٍ، صوتها الشادي بصدقِ
يَهيجُ الكونَ إطراباً، و مغنىً
مِنَ الهمِّ، الأسى لا شيءَ يُبقي.
لقد احتليت قلوبنا بشعرك الجميل ياغالي
دمت ودامت موهبتك الفذة
شكر مملوء بالمحبة لك ولشعرك الحلو...
دائما تضفين روعة و جمالا من خلال مرورك الحبيب يا غاليتي أم نبيل. أتمنى من الرب ألا يحرمني من هذه النعمة. شكرا كبيرا لك و لتشجيعك الجميل و المتواصل.