مِنْ عَيني: عبارة شائعة الاستعمال في لهجة آزخ و يُراد منها الردّ إيجابًا و تلبية لطلبٍ من عزيز أو صديق عرض حاجةً أو رغب بمساعدة و كمن يقول: غالي و الطلب رخيص.
فلان إلّي مَعو مو ليلهو: أي أنّ هذا الشخص كريم, سخي, مِعطاء لا يبخل على طالب حاجة و لا يردّ سائلًا خائبَ الوفاض خاليَ اليدين.
فِلْتِتْ بلا حَمدي: أي بدون إرادتي و عن غير قصد على عفوية و سجية غير مقصود منها الإساءة لأحد.
يا خصارة: تُقال للتعبير عن أسف شديد و خيبة أمل مريرة لقاء سلوك أو تصرّف طائش أو غير مسؤول أضاع من يد صاحبها فرصة ثمينة لا تُعوّض.
جَرِّبْ!: حاول ذلك, عاين الأمر بنفسك و اختبره بشكل عملي كي تتأكد من حقيقة الموضوع. و تقال أيضا كمن يرغب في الحصول على فرصة أخرى لإثبات حسن النيّة أو المقدرة على فعل أمر ما.
فلان زَحّك فِروحو: أي تقصّد الضحك و تصنّعهُ دون رغبة منه بذلك, متظاهرًا و ربما متمسخرًا على شخص آخر أو أشخاص آخرين.
فلانة زِحكتْ على فلان: أي غشّته و خدعته, أو خانته إذ هي لم تفِ بوعد قطعته لهذا الشخص يتطلب منها فيه الوفاء.
فلان شي كما شِلف الزّهب: أي نظيف خالٍ من جميع الشوائب و صافي كالذهب قبل أن يتم خلطه بمواد أخرى كالنحاس و غيره أثناء عملية التصنيع.
فِلان إيدو فِرْطَة: أي أنه سريع الانفعال و العطب و يضرب على الفور الذي سبب له ضيقًا أو إزعاجًا, أي إيدو و الضّرب.