واقعُ الإنسانِ مرسومٌ بعلمٍ
شاءَهُ الخلاّقُ, يجلوهُ الصّفاءُ.
واقعٌ يقضي بما الإنسانُ يأتي.
فيهِ منْ داءٍ كما فيه الدواءُ.
موجةُ الأقدارِ لا تأتي جزافاً
حكمةٌ للهِ فيها و الرّجاءُ
أقدارنا هي بيد الرب الخالق وليس عليها اعتراض
شكرا لهذا الوعي في تقدير الأمور يا أبو نبيل
وفقك الرب وكأنك تخاطب خبايا القلوب فتعبر عما في دواخلنا ...