إنّ الحنانَ المرتجى لو شئتِهِ
أنثى جمالٍ مشرقٍ قد يُعقَدُ
منه انتصارٌ مُفرحٌ يبدو لكِ
فيه الغرورُ الأوحدُ المستفردُ
فعلا ياأخي فؤاد المرأة هي أنثى بأنوثتها بشفافيتها بحسن سيرتها وتصرفاتها وأخلاقها وإن تلاشت منها هذه الأشياء ففي هذا فقدانها الأنوثة التي تتحلى بها المرأة عندئذ نستطيع أن نرمي تلك المرأة بعيدا عن صنف النساء اللواتي يتحلن بأنوثتهم ..
تشكر أخي فؤاد على هذا النوع الجميل في القصائد وسلمت يمناك ياأخي ..
تقديري ومحبتي
ألياس