اعبري مصفاةَ روحي
ففيها فلترُ الأمان
تُشفى بكِ مواضعُ جروحي
فأدركُ أنّي الإنسان!!
أيّتها المحبّةُ
يا نداءَ الأحبّة
أنتِ صانعةُ العجائب و الغرائب
أنتِ قاهرةُ الضبابِ
و الأحقادِ و المصائب.
كم هي رائعة ٌ كلماتك
أيّها الأديب والحكيم ُ والشاعرْ..؟
لحن ملّون ٌ بالقوس ِ والقزح ِ
وصرير قلمك كنز ٌ من المعرفة
ومنهل ٌ لكلّ أنواع الشرابِ
ومحيط ٌ لا عمقَ لهُ
لكلّ من يهوى المخاطرْ..
وفي قلبكَ يبيت ُ الحبّ
بكلّ أنواع ِ المشاعرْ ..
سلمت يمينك أيها الكبير القديرلما تقدمه من روائع الأدب والشعر 0