عندما أقرأُ أنثى
غائصاً في بحرِها
مالئاً عقلي و قلبي
منْ عطايا شِعْرِها
ماأروعك وأنت تستشعر وتخط وتكتب وتعبر عن هذا المخلوق الذي هو لنا كل الحياة وبدونه لا طعم ولا لذة في الحياة .. نعم ياغالي الأنثى هي ذاك الملاك الطاهر والشافي لجروحاتنا كالبلسم الذي يدملها .إنها الأنثى برقتها بحنانها بعذوبتها.
سلمت يمناك يالغالي
تقديري ومحبتي
ألياس