يستوعبُ التاريخُ عشقَكِ في سطورِ رسائلي
يتغلّبُ الإحساسُ تطمحُ للوصالِ وسائلي
فخواتمُ العشّاقِ كم جُرحتْ بفعلِ غوائلِ
فتأمّلي هذا النداءَ و لا تجيئي بمائلِ!
عزفت ألحانك الشجية على بساط قلوبنا فتهللت وفرحت لها
زد من رومانسياتك الحلوة والرب يلهمك لتعطينا المزيد شكرا لك يا أبو نبيل المحب رائع روعة أشعارك الحلوة ...