يا جيوشَ الظّلمِ كفّي عن تعدٍّ
نصرُكِ وهمٌ على الشّعبِ المُهانِ
أطلقيهِ من عِقالِ الخوفِ حتّى
يحيا إنساناً طليقاً في المكانِ
حرّريهِ من قيودِ العنفِ كي ما
تشهقُ الأنفاسُ بعضاً من أمانِ.
ولكن لاحياة لمن تنادي يافؤاد ولو أحبوا الله لما فعلوا مافعلوه من ظلم واستبداد وتعدي
شكرا لك يافؤاد لتنوعك الجميل هذا ...