غضبُ الطبيعةِ سافرٌ متفاخرٌ
و على الطبيعةِ أنْ تظلَّ تخاطرُ.
غضبٌ يؤجّجُ لوعةً و مرارةً
و علينا دفعُ ضريبةٍ تتقرّرُ.
يا لغضب الطبيعة ويالغضب الرب من العالم الذي
يحكمه ويسيره الشيطان
ولكننا يجب أن نصلي مع النبي داؤود حينما قال
إن مشيت وسط ظلال الموت لا أخاف شرا لأنك أنت معي عصاك وعكازك يعزيانني
شكرا لك يا أبو نبيل الطيب هات أعطنا المزيد من حدائقك الغناء وهي متنوعة من جميع الفواكه الطيبة المذاق
دمت لنا بصحتك ....