فأنا، الشقاءُ أحبُّهُ، بِمَرارِهِ،
وجعُ الشّقاءِ، دواءُ قلبي الشّاكي
فَلِفتنةٍ، منحتْ مجرّةَ عالمي
نطقَ المحاسنَ، بالبلاغةِ فاكِ.
سأظلُّ، أصبرُ في هواكِ مُرابطاً،
و تظلُّ تُسعِدُ عالمي عيناكِ.
وخفقت قلوبنا معك لهذا النغم الجميل الذي انهل علينا برشاقة الكلمات
وعذب معانيها
سلمت يداك ياالغالي...