رقّةُ الألفاظ ليستْ لانكسارٍ،
في زوايا الصمتِ، تغتالُ العقولَ
إنّها استوحتْ و تستوحي جمالاً
في بيانِ النطقِ، مدعوماً دليلا.
طابت أشعارك الحلوة وهي تعبر عن أحوال البشر في كل المجالات
دمت هكذا بحرا يتدفق عطرا وجمالا
وكبيرة أنا بك ياغالي...
مرة أخرى و أخرى تعذب كلماتك و يحلّق نسر محبتك لينقلني إلى عالم جميل من الرقة و الوفاء و المحبة. أشكر لك هذا العبق الجميل من روض محبتك المعطاء يا أم نبيل.