لو نحنُ عشنا كما التعليمُ نوّرنا
و روعةَ الدينِ و الأخلاقِ نعبدُها
ما عشنا همّاً و لا نفسٌ لنا ثَقُلَتْ
بالشرِّ يوماً, فإنّ الشرَّ مَوقدُها.
وخير ماختمت به قصيدتك الجميلة ولا يريحنا سوى
الإيمان الحق برب الكون ومعه سنجد الفرح الأبدي
تسلم ريشتك المبدعة يا أبو نبيل المحب ...