عيناكِ و الأهدابُ صمتٌ ناطقُ
فيهِ البيانُ المُستَبِدُّ العاشقُ.
كلُّ الذينَ استنفروا إغراءَهم
كي يُوقعوا بالحُسنِ, صِرتِ داءَهم.
يشوقنا الشوق ونحن نشتاق لها خيال الأنثى لايفارق مخيلتنا أخذت مننا العقل والتفكير لساننا لايتكلم إلا عن أنوثتها الطاغية أحلامنا الوردية ليست إلا لها وبها .. فهنيئا لنا بكي أيتها الأنثى لولاكي لما كان للحياة طعم ونكهة منكي نستمد قوتنا بالإستمرارية بهذه الحياة
تشكر ياأخي فؤاد على هذه الدرر من القصيد
تقديري ومحبتي
الياس زاديكه