يصفو جمالٌ لوجهِ الشّمس يسقطُهُ
بَوحٌ تألّقَ من نظمي و تجويدي
هذي النجومُ لها أركانُ منعتها
و لجّةُ الشّوقِ في أنسامِ ترديدِ
لا بدّ أنّ عطورَ الروضِ تلفحكم
من ضوعةِ الفلّ أو سحرٍ على جيدِ
أسقيتُ روحي رجاءَ السّحر أنعشها
ما دبّ خفقٌ إلى روحي بموجودِ
بلبل تألق في شدوه المرسل من أعماق روحه ليكلل الحياة بأثواب مطرزة بلون الفرح والحب والأمل ...
عشت بلبلا مغردا في واحات عمرنا أيها الشاعر الرقيق ...فؤاد