هلْ لك يا موتُ يوماً
عند حرفي تنكسرْ؟
هلْ أنا يوماً عليكَ
قادرٌ أو منتصرْ؟
ربّما في ذا جنونٌ
أو ضياعٌ لا أثرْ؟
رغبتي أنْ أستفزّ
الموتَ علّي أختبرْ
قوّةً فيهِ وعنفاً
فاقَ طاقاتِ البشرْ!
تنوعك في الشعر يجذبنا إليه أكثر
رائع ماكتبته يافؤاد
وليبقيك الرب بصحتك وعافيتك لتعطينا من هذه الموهبة الكثير ولتمتعنا بها ...