(قيسٌ) أنا لكنْ لليلى عندما
تأتي شعورَ العارفينَ تسلّمُ
ما كلُّ (ليلى) فيها حسنٌ قاتلٌ
يستهوي روحَ هواها منكَ تقدّمُ
نحن الرّجالَ يشدّنا شوقٌ إلى
حُسْنِ الأنوثةِ عندما يتعلّمُ!
نعم نعم نعم
تظن ليلى ماذا يظن قيس ؟ ههههههههههه
ذكرتني باغنيه لنجاة اعبدها
ايظن اني لعبة في يديه
انا لا افكر في الرجوع اليه
اليوم عاد
كان شيئا لم يكن وبراءه الاطفال في عينيه
الخ الخ الخ
بما ان كلماتي لا تفيك حقك؟ ساكتفي بالقول
دمت مبدعا ودمت لليلى اللي حسنها قاتل بس انتبه ههههههه
محبتي