لو خُلِقتُ مرّةً أخرى, لشئتُ
مِن خلالِ الخلقِ, نفسي أنْ أكونَ
إنّني راضٍ على ما قد فعلتُ
في حياتي, لستُ طمّاعاً خَؤونا.
القناعة بالذت كنز لايفنى أخي فؤاد وماأعطانا أياه الرب من نعم يتوجب علينا قبولها بصدر رحب .. والكل هو كما هو هذا واقع محتوم علينا ستبقى أنت أنت وأناا أنا وهو هو وهي هي إن شئنا أم أبينا
تشكر ياطيب لهذه الجماليات
تقديري محبتي
الياس زاديكه