أسعدتِ قلبي بهذا السّحرِ مُبهجةً
أوصالَ روحي فأجهزتِ على مِحَني
في دفءِ عشقٍ بلغتُ ما طمعتُ بهِ
من حسنِ وصلٍ و مِنْ إيمائكِ الشَجِنِ
أحسستُ عمري تحلّى حيثُ رشفتُكِ
بالودّ فاضتْ و إغراءٍ و مؤتمَنِ
يا ينبوع الحنان والعشق أحاسيسك الحلوة تجملها بأحلى الأبيات الشعرية الرومانسية
أين نحن من نبعك الصافي الذي ينهل علينا بجمالياته الرب يلهمك أكثر وأكثر لتمتعنا بهذه الأشعار الرائعة
بوركت يمينك المعطاء ياغالي ...يا أبو نبيل .