يا إلهَ الحقِّ, يا ربَّ الورى
ما أنا إلاّ صغيراً يصغُرُ
كلّما حاولتُ أسعى كاشفاً
ما عطاياكَ احتوتْ, إذْ تَكْبُرُ.
حلوة هي أشعارك ياأبو نبيل المحب تطربنا بها فنأخذ الحكمة منها
سلمت يمناك ياالغالييييييييي.
تسبغين جمالية و شفافير راقيتين بعذب مرورك على نصوصي المنشورة يا حبيبتي أم نبيل. شكرا كبيرا لك. الرب يقويك.