إنها أحاسيس جميلة و مشاعر محبة صادقة و شوق و حنان و حب للوطن و الأرض و البيت. ذكريات طيبة لا يمكن أن ينساها الإنسان. لقد صوّرت الحارة يا أخي موسى و هي تعيش حركة متواصلة و تنبض بكل المحبة و التواصل بين الناس. شكرا لك يا غالي فنحن بحاجة غلى مثل هذه الذكريات و نحن في غربة صعبة عن الأهل و الأصدقاء و البيت و الجار و الوطن و أماكن الحياة التي تركناها خلفنا.