برؤى الصفاءِ على البهاءِ تألقاً
و الشوقُ في ظمأٍ لشِعرِكِ يبتهِلْ
أأضمُّ غصنَكِ أم أشمُّ عطورَكِ
و أذوبُ في أعطافِ كونِكِ أشتَعِلْ؟
ماأجملك وأنت تغرد كالبلابل بهذه الألحان العذبة التي تشرح القلب وتسعد النفوس ...دمت متألقا بكل ماتخطه أناملك في مجال الأدب والشعر والقصيد ...
سلمت يمناك يالغالي
تقديري ومحبتي
ألياس