أنتِ قصيدي, نظمُهُ
و البحرُ منه و الفضاءْ
أنتِ جلالٌ عرشُهُ
حُسنٌ و سحرٌ و الرّجاءْ
عانقتُ منكِ صبحَكِ
حلّقتُ سعداً للعلاءْ
مزّقتُ أستارَ الهوى
داعبتُ حلمَ الكبرياءْ
رومانسية تعانق الوجد وتخاطب الخيال
ياشاعر الحب والجمال
وستبقى متمتعا بهذه الحيوية والشباب لطالما هناك قلب ينبض بكل هذه الأحاسيس الجميلة .