الليلُ يأتي’ فيأتي الويلُ يكويني
بالحزنِ يشدو على أوجاعِ تكويني
أوجاعُ فكري متى هبّت على صُبحٍ,
ينهلّ نورٌ على جرحي, فيُنسيني
عند حلول الليل تكثر الأوجاع ونقف كأننا على حافة البحر ونطلق العنان لتفكيرنا ومانعانيه في الصباح ، ننبش ذاكرتنا عن كل مامنها ضاع ، ويتملكنا الحزن والكآبة والأوجاع ، ويرعبنا الفراش ويضيق علينا المكان ونكتم المباح ، ونحن نتقلب يمينا وشمالا حتى ظهور الشمس ونسمع بأن الديك قد صاح !!!
تشكر يالغالي لهذه الإبداعات المتألقة في مجال الشعر والقصيد
تقديري ومحبتي
الياس زاديكه