ما صاغته وتصيغه مخيلتك الأدبية الراقية التي تهطل حروفاً لازوردية ستعوضنا عن ذاكرةٍ غير موثقة نذوب حنيناً في ثناياها وصورٍ مفقودة لكنها عالقة في الوجدان ستبقى متوهجة طالما تعيد رسمها أنامل الأديب الوفي الأستاذ صبري يوسف .
شكراً لأنك توقظ فينا دائماً - ديريك - الغافية في أعماق الروح.
__________________
المهندس فادي حنا توما
|