ديريكُ تشرقُ في الفؤادِ بشوقها
و غرامِها و الذكرياتِ نصبُّها
مهما استطابَ العزفُ يسمعنا هوىً
مهما ملأنا الكونَ يشرقُ حبُّها
فيها المواجعُ و الخمائلُ و المنى
فيها الحياةُ لذا فنحن نحبُّها
ديريك نعشقها بتبن بيادر
بالتين بالأعناب حين نعبُّها
شغفاً على شفة الغرام لأهلها
و لها لمن يغتال أمنَها ربُّها!
كم قد شربتُ من المدام لذيذَها
طابت مع الأيام أسعد عذبُها
ديريك معتمدي لأعزف هائماً
ألق المشاعر صارخاً: سأحبُّها!
يسعدني يا صديقي أنك استطعت الدخول و المشاركة و تغلبت على عقدة كلمة المرور. لوجودك بيننا نسمة ديركية رقيقة و ضمّة لباقة نير?ز جميلة شكرا لك و لك محبتي.