و أدري كيف جاء اللهُ خَلقاً
لهذا الكونِ و التأكيدُ نورُ
أتاهُ الابنَ إنساناً و ضحّى
لكي لا تأكلَ الناسَ الشّرورُ
فأعلى مِنْ مقامِ الخيرِ فينا
و أرسى الحبَّ سلماً لا يثورُ
تتالتْ معجزاتٌ منهُ ظلَّ
كأقنومٍ سما منهُ الظهورُ
بتولاً أمّهُ العذراءُ عاشتْ
و عاشَ الطهرُ يحكي و البخورُ.
سلمت يمناك استاذ فؤاد .. ليستخدمك الرب اكثر في تمجيد اسمه .