حدّثيني عن حديثِ الشّوق فيه
يا سميراً للهوى فيه اتّقادُ
لوحة رائعة رُسمت من قلم مبدع ٍ يعلم متى يغنّي وينشد ُ مع الهوى ..ومتى يحين وقت ارتشاف كأس ٍ من الراح ليتكلّم الحنين الكائن في أعماق القلب الذي يتلظّى بحبّه ليتحول إلى نور ٍ أنقى من العيون الهائمة في أصقاع ٍ لم يزرها أحد بعد سوى قلمه المبدع 0
سلمت يمينك أيها المبدع سحرا ً وشعرا0