حاورتُ الأنثى أعاملُها
بالعنفِ فما أجدتْ حيلُ
حاولتُ أبدّلُ تجربتي
ميلاً عن عنفيَ أرتحلُ
أبديتُ اللينَ لأكسبَها
عانقتُ الطيبَ عسى أصِلُ
لاحظتُ بوادرَ إقبالٍ
مرتاحٍ أفردَهُ الغزلُ
و شموعاً توقدُ من فرحٍ
في دنيا الأنثى و تشتعلُ.
صدقت يا غالي فالانثى لا تاتي بالجبر والخضوع انما بكلمة رقيقة عذبة ومن فهم هذا ربح الانثى ورقتها
سلمت يداك يا رائع فقد احييتنا مجددا
لك محبتي وامتناني.
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين
im Namen des Vaters
und des Sohnes
und des Heiligengeistes amen
بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين